المراهقين الذين لا ينامون مدة كافية، ويذهبون إلى المدرسة في اليوم التالي متكاسلين، هم عرضة للاكتئاب اكثر بثلاث مرات من المراهقين الذين يحصلون على حصة كافية من النوم. هذا ما كشف في دراسة جديدة.
بدلا من منح المراهقين الأدوية، يجب منحهم
فرصة للنوم بشكل أفضل!
ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور محمود صديق اختصاصي طب النوم في كلية روبرت وود جونسون في نيوجيرسي إن "قلة النوم والاكتئاب يسيران جنبا إلى جنب بين المراهقين.. وبدلا من منحهم الأدوية، يجب منحهم فرصة للنوم بشكل أفضل."
ويبدو أن النعاس أثناء النهار هو أمر طبيعي عن المراهقين، إذ وجد أن أكثر من نصف طلاب المدرسة الثانوية البالغ عددهم 262 والذين شاركوا في هذه الدراسة، يشعرون "بنعاس مفرط،" من خلال تعريضهم لنموذج يقيس الصحو.
وقال هؤلاء الطلبة إنهم ينامون في المتوسط من ست ساعات ليلة المدرسة، إلى ثماني ساعات في عطلة نهاية الأسبوع، أي أقل بكثير من معدل التسع ساعات على الأقل، التي توصي بها الأكاديمية الأميركية لطب النوم لطلاب المدارس الثانوية.
ووجدت الدراسة أنو معدل الاكتئاب بين الطلاب عال جدا، وأظهر نحو 30% من المراهقين أعراضا قوية للاكتئاب، في حين أن 32% منهم لديهم بعض أعراض الاكتئاب، وفقا للدراسة.[
بدلا من منح المراهقين الأدوية، يجب منحهم
فرصة للنوم بشكل أفضل!
ويقول المؤلف الرئيسي للدراسة الدكتور محمود صديق اختصاصي طب النوم في كلية روبرت وود جونسون في نيوجيرسي إن "قلة النوم والاكتئاب يسيران جنبا إلى جنب بين المراهقين.. وبدلا من منحهم الأدوية، يجب منحهم فرصة للنوم بشكل أفضل."
ويبدو أن النعاس أثناء النهار هو أمر طبيعي عن المراهقين، إذ وجد أن أكثر من نصف طلاب المدرسة الثانوية البالغ عددهم 262 والذين شاركوا في هذه الدراسة، يشعرون "بنعاس مفرط،" من خلال تعريضهم لنموذج يقيس الصحو.
وقال هؤلاء الطلبة إنهم ينامون في المتوسط من ست ساعات ليلة المدرسة، إلى ثماني ساعات في عطلة نهاية الأسبوع، أي أقل بكثير من معدل التسع ساعات على الأقل، التي توصي بها الأكاديمية الأميركية لطب النوم لطلاب المدارس الثانوية.
ووجدت الدراسة أنو معدل الاكتئاب بين الطلاب عال جدا، وأظهر نحو 30% من المراهقين أعراضا قوية للاكتئاب، في حين أن 32% منهم لديهم بعض أعراض الاكتئاب، وفقا للدراسة.[