يا اخوان قرات هذا المقال عن المراه الكسوله حيث انه اعجبني هذا المقال وحبيت انقله لكم لقرائته
مع العلم انها قصه جيده ارجو ان تنال اعجابكم ............
المرأة الكسولة
تحضرني قصة امرأة أمريكية غالباً ما كان ينعتها زوجها بأنها كسولة .. ربما كان محقاً .. لأنه يدخل ويخرج من البيت وهي إما نائمة أو متكية تشاهد التلفاز .. ما أن ينعتها بـ "كسولة" حتى تنزعج وتتكدر طوال اليوم . ذات يوم طلبت منها ابنتها أن تجهز لها "فكرة" تشارك بها في نشاط مدرسي إلتفتت المرأة يمنة ويسرى وحز في خاطرها أن لا تجد في عقلها ما تلبي به رغبة ابنتها وفجأة ..فجأة..! أخذت زوج من الأحذية "بالي وقديم" وقامت بترصيعه ببعض الأحجار الملونة وحياكة بعض الأزرة التي كانت مهملة في درج "التسريحة"!! المهم ولا لكم بطول السالفة لاقت الفكرة استحسان ابنتها بل أنها وجدت إطراء من زميلاتها في المدرسة وتعدى الأمر ذلك إلى طلب بعض زميلاتها أن تنفذ لهم والدتها نفس الفكرة على أحذيتهم . وبحكم أن بعض زميلات ابنتها يسكنون في نفس الحي فقد تردد على منزلها " شلة حريم " وطلبوا نفس الطلب فوافقت ولكن بأجر يكفي لشراء المواد.
الـ " الحرمة " ما صدقت على الله وقلبت البيت ورشة! أخونا زوجها تورط ولكنها ورطة زينة فهو سعيد بتحول تلك المرأة الـ " كسولة " إلى امرأة عاملة. باختصار ولا لكم بطول السالفة!!!! طولت ذا السالفة بس آخر مرة ..!! المهم قامت المرأة "الكسولة سابقاً " بتوظيف " حريم الحي " معها وقامت بإنتاج تجاري. في أحد الأيام ذهبت البنت وأمها إلى المسبح. وتعرفون بأمريكا " المسابح "خليطي" " الله يهديهم.. شافهم رجل وشاف برجل البنت الحذاء سئل البنت من أين حصلت عليه : قالت ماما عندها مشّغل تسوي فيه مثله " طبعاً قالتها بالانجليزي!!" قام عطاها كرت حتى تتصل أمها فيه وفعلاً الأم ثاني يوم اتصلت فيه والنتيجة يا أخوانا وخواتنا عقدوا صفقة باعت فيه المرأة مشغلها إلى
هذا الرجل بـ 11 مليون دولار مع الاحتفاظ بنسبة من ملكية المصنع وإدارتها له.
مع العلم انها قصه جيده ارجو ان تنال اعجابكم ............
المرأة الكسولة
تحضرني قصة امرأة أمريكية غالباً ما كان ينعتها زوجها بأنها كسولة .. ربما كان محقاً .. لأنه يدخل ويخرج من البيت وهي إما نائمة أو متكية تشاهد التلفاز .. ما أن ينعتها بـ "كسولة" حتى تنزعج وتتكدر طوال اليوم . ذات يوم طلبت منها ابنتها أن تجهز لها "فكرة" تشارك بها في نشاط مدرسي إلتفتت المرأة يمنة ويسرى وحز في خاطرها أن لا تجد في عقلها ما تلبي به رغبة ابنتها وفجأة ..فجأة..! أخذت زوج من الأحذية "بالي وقديم" وقامت بترصيعه ببعض الأحجار الملونة وحياكة بعض الأزرة التي كانت مهملة في درج "التسريحة"!! المهم ولا لكم بطول السالفة لاقت الفكرة استحسان ابنتها بل أنها وجدت إطراء من زميلاتها في المدرسة وتعدى الأمر ذلك إلى طلب بعض زميلاتها أن تنفذ لهم والدتها نفس الفكرة على أحذيتهم . وبحكم أن بعض زميلات ابنتها يسكنون في نفس الحي فقد تردد على منزلها " شلة حريم " وطلبوا نفس الطلب فوافقت ولكن بأجر يكفي لشراء المواد.
الـ " الحرمة " ما صدقت على الله وقلبت البيت ورشة! أخونا زوجها تورط ولكنها ورطة زينة فهو سعيد بتحول تلك المرأة الـ " كسولة " إلى امرأة عاملة. باختصار ولا لكم بطول السالفة!!!! طولت ذا السالفة بس آخر مرة ..!! المهم قامت المرأة "الكسولة سابقاً " بتوظيف " حريم الحي " معها وقامت بإنتاج تجاري. في أحد الأيام ذهبت البنت وأمها إلى المسبح. وتعرفون بأمريكا " المسابح "خليطي" " الله يهديهم.. شافهم رجل وشاف برجل البنت الحذاء سئل البنت من أين حصلت عليه : قالت ماما عندها مشّغل تسوي فيه مثله " طبعاً قالتها بالانجليزي!!" قام عطاها كرت حتى تتصل أمها فيه وفعلاً الأم ثاني يوم اتصلت فيه والنتيجة يا أخوانا وخواتنا عقدوا صفقة باعت فيه المرأة مشغلها إلى
هذا الرجل بـ 11 مليون دولار مع الاحتفاظ بنسبة من ملكية المصنع وإدارتها له.