هي..
قالت : من أنت ؟
قال :انا رجل يبحث عن هويته
قالت : من أنت ؟
قال : انا رجل شرقي
قالت : من انت ؟
قال : أنا رجل عرف الحياة على طريقته الخاصة
هي...
سعادتي بقوله والفرح يشع من عيناه
والبسمة شقت طريقها فوق شفتاه
اشحت بوجهي بعيدآ عن مرأه
اخفي إنكساري وخجلي
وأكتم حزني
اصبحت امرر كفي على وجهي
لأخفي عبرتي
وامسح دمعتي
أي سعادة تنتظر مني
وأي حب تستطيع أن تتخيله
قلب بناءه اسوار
قلعته بعيدآ عن مرأك
وأنت جعلتني بطلة حبك
أغرقتني بعطفك
هو...
قالت لي ( أحبك )
هل اقول شكراً لكِ
ام شكراً لحبك
أم شكراً للحب الذي جعلكِ تنطقين بها
لم اكون بحاجه في هذا الوقت بالتحديد لاكثر من كلمة أحبك
لاغسل بها احزاني ..
وانفض بها .. عني غبار وحدتي الذي غطني
واكفكف دمعتي ..
وأجبر انكساري
والملم بسرعة البرق شتاتي
وأغتال الجميل والقبيح من ذكرياتي ..
واشطب تاريخ النساء من حياتي
وأتجرد من كل حب مارسته
واغتسل من بقاياء كل انثى تعلقت في صدري
وازفر كل هواء كان ..!!
واتنفس كلمتك ..أحبك .. وفقط!!
هي...
صدى كلماتك الأخيرة يتردد في داخلي
، طربت له خفايا روحي ،
سعادتي كبيرة وعلى طريقتي الخاصة،
أخشى شيئا واحدا ليس غير:
ان يقطع عليّ تأملاتي طارئ ما.
استمد العزم من يأسي البالغ ،
وعدم قدرتي على المجازفة في عبور طريق المستحيل ،
هو..حبيبتي..
دعيني اتخطى حدود المشاعر
كي اتحدث بلغة الحب
واقسم بأني لست بشاعر
فأنا رجلُ ( بين أحاسيسه ) يســـافر
سأتخطى الصفوف
وسأبتعد عن المألوف
لازرع حقلا ً من الكلمات
يترجم حباً في قلبي
يحكي قصة الشتاء والمطر
حبيبتي اقتربي
أريد أن اهمس لكِ بهمس
بان قلبي لغيرك ممنوعٌ من اللمس
فهاتي يدكِ
لنرمم اخطاء الامس
فأنا رجل يعشق الشتاء
فلا تهاجري وتتركيني لوحدي مع المساء
أحببتك دون شك
فسألتمس من الصبر صبرا
حتى تعودي
فحياتي لاجلك ولحبكِ صمودي
ربما اتحدث بلغة اسميتها مياه القلوب
هي...
لقد منّ الله علي ووهبني قوة العزيمة ،
والقدرة على الصير والاحتمال
على تثبيت قدمي ونقل خطاي لمتابعة المسير،
لكن ليس بالأمر العسير
طالما الانسان يسعى من أجل هدف جليل
..
إنني الآن في شرفتي ،
أطل على رتل من الأشجار الساجية المرفرفة،
ظلال من العزلة الأنيسة،
غاية ما أتمناه هو أن أنسى ما مضى،
ولكن ؛ ليبقى وجهك الجميل يعيد للذاكرة
طيف ملاك يبهج ذاتي ،
ويرجع للنفس صدى تهاليل السعادة..
هو...حبيبتي..
حبيبتي
اخاطبك من وراء المشاعر
وأقسمت من قبل بأني لست بشاعر
ولكن انا رجل يرفض بان يكون لحبك خاسر
حبيبتي ..اسمعيني للمرة الاخيرة
حياتي حلم وانتي تسكنين فيه
فلا تغادري حياتي
حتى لا اغرق في متاهات الاحلام
هي...
عفوك أيها الحلم الملائكي الحضور ..
أتمنى أن أراك
يأخذني خيالي إليك كل يوم ،
أضم قلمي بحنان ،
ليصف لك رحلتي التي أحلم بها إليك..
على النسائم العليلة
تنقلها إليك كلما مرت إلى عالم أنيس..
سآتي إليك ،
رغم توهج أشعة الشمس الحارقة،
بي شوق ظامئ لأن أرى إطلالة وجهك
فأرى فيه أملي العذب..
مرآة بسمتي التي أتوق أن أراها دون أن تتحطم..
وتستمر الحكاية
وييبقى الحب يكحي اجمل رواية
بين قلبين لايتمنى النهاية
لعيونكم
قالت : من أنت ؟
قال :انا رجل يبحث عن هويته
قالت : من أنت ؟
قال : انا رجل شرقي
قالت : من انت ؟
قال : أنا رجل عرف الحياة على طريقته الخاصة
هي...
سعادتي بقوله والفرح يشع من عيناه
والبسمة شقت طريقها فوق شفتاه
اشحت بوجهي بعيدآ عن مرأه
اخفي إنكساري وخجلي
وأكتم حزني
اصبحت امرر كفي على وجهي
لأخفي عبرتي
وامسح دمعتي
أي سعادة تنتظر مني
وأي حب تستطيع أن تتخيله
قلب بناءه اسوار
قلعته بعيدآ عن مرأك
وأنت جعلتني بطلة حبك
أغرقتني بعطفك
هو...
قالت لي ( أحبك )
هل اقول شكراً لكِ
ام شكراً لحبك
أم شكراً للحب الذي جعلكِ تنطقين بها
لم اكون بحاجه في هذا الوقت بالتحديد لاكثر من كلمة أحبك
لاغسل بها احزاني ..
وانفض بها .. عني غبار وحدتي الذي غطني
واكفكف دمعتي ..
وأجبر انكساري
والملم بسرعة البرق شتاتي
وأغتال الجميل والقبيح من ذكرياتي ..
واشطب تاريخ النساء من حياتي
وأتجرد من كل حب مارسته
واغتسل من بقاياء كل انثى تعلقت في صدري
وازفر كل هواء كان ..!!
واتنفس كلمتك ..أحبك .. وفقط!!
هي...
صدى كلماتك الأخيرة يتردد في داخلي
، طربت له خفايا روحي ،
سعادتي كبيرة وعلى طريقتي الخاصة،
أخشى شيئا واحدا ليس غير:
ان يقطع عليّ تأملاتي طارئ ما.
استمد العزم من يأسي البالغ ،
وعدم قدرتي على المجازفة في عبور طريق المستحيل ،
هو..حبيبتي..
دعيني اتخطى حدود المشاعر
كي اتحدث بلغة الحب
واقسم بأني لست بشاعر
فأنا رجلُ ( بين أحاسيسه ) يســـافر
سأتخطى الصفوف
وسأبتعد عن المألوف
لازرع حقلا ً من الكلمات
يترجم حباً في قلبي
يحكي قصة الشتاء والمطر
حبيبتي اقتربي
أريد أن اهمس لكِ بهمس
بان قلبي لغيرك ممنوعٌ من اللمس
فهاتي يدكِ
لنرمم اخطاء الامس
فأنا رجل يعشق الشتاء
فلا تهاجري وتتركيني لوحدي مع المساء
أحببتك دون شك
فسألتمس من الصبر صبرا
حتى تعودي
فحياتي لاجلك ولحبكِ صمودي
ربما اتحدث بلغة اسميتها مياه القلوب
هي...
لقد منّ الله علي ووهبني قوة العزيمة ،
والقدرة على الصير والاحتمال
على تثبيت قدمي ونقل خطاي لمتابعة المسير،
لكن ليس بالأمر العسير
طالما الانسان يسعى من أجل هدف جليل
..
إنني الآن في شرفتي ،
أطل على رتل من الأشجار الساجية المرفرفة،
ظلال من العزلة الأنيسة،
غاية ما أتمناه هو أن أنسى ما مضى،
ولكن ؛ ليبقى وجهك الجميل يعيد للذاكرة
طيف ملاك يبهج ذاتي ،
ويرجع للنفس صدى تهاليل السعادة..
هو...حبيبتي..
حبيبتي
اخاطبك من وراء المشاعر
وأقسمت من قبل بأني لست بشاعر
ولكن انا رجل يرفض بان يكون لحبك خاسر
حبيبتي ..اسمعيني للمرة الاخيرة
حياتي حلم وانتي تسكنين فيه
فلا تغادري حياتي
حتى لا اغرق في متاهات الاحلام
هي...
عفوك أيها الحلم الملائكي الحضور ..
أتمنى أن أراك
يأخذني خيالي إليك كل يوم ،
أضم قلمي بحنان ،
ليصف لك رحلتي التي أحلم بها إليك..
على النسائم العليلة
تنقلها إليك كلما مرت إلى عالم أنيس..
سآتي إليك ،
رغم توهج أشعة الشمس الحارقة،
بي شوق ظامئ لأن أرى إطلالة وجهك
فأرى فيه أملي العذب..
مرآة بسمتي التي أتوق أن أراها دون أن تتحطم..
وتستمر الحكاية
وييبقى الحب يكحي اجمل رواية
بين قلبين لايتمنى النهاية
لعيونكم
الموضوع : أرفض أن أكون لحبك خااااسر ...!! المصدر : منتديات شمير الكاتب: ابوريان
توقيع العضو : ابوريان |