ا
بعض الدول تفرض الضرايب على المنشاءات وبضوابط معروفة بحيث كل دخل الضرائب يؤرد للخزينة
العامة وأيضا المواطن يلمس مردود الضرايب المدفوعة على العاطلين عن العمل والعجزة والتعليم والصحة
وبعض الدول تفرض تلك الضرايب بطرق محكمة بحيث تجنب المواطن الشعور بأخذها فمثلا :
تفرض الضرايب للسلع المستوردة في المنفذ الجمركي يوضع قانون لكل سلعة بندها ورسومها الجمركي +الضرائب وتورد الى الخزينة العامة للدولة وتفسح البضاعة بعدها وأيضا يضاف مبلغ معين كضرايب الى اجور التنزيل والتحميل ورسوالبواخر في الارصفة وهبوط واقلاع الطائرات وخدمات المواني الجوية والبرية على التذاكر وكل هذا بطرق محكمة وضع لها قوانين وأحكموا الحدود من التهريب الا ما ندرووضعوا الثواب والعقاب على العاملين في المواني وبالتالي السلعة التي دخلت البلاد فلا داعي الى فرض عليها ضرايب كعائدات تجارية كذلك المنتجات المحلية فرض ضرايب على كمية المنتج لكل مصنع
أو منشاءة على خط الانتاج السنوي حسب الترخيص وعندما تنزل السلعة الى السوق فلا داعي لمتابعتها بفرض الضرايب لان الدولة تحصلت أوستحصل الضرايب من الجهة المنتجة وحتى المزارعين يمكن فرض رسوم على زراعة القات تلك الشجرة المدمرة وصرف ذلك للمزارعين الذين يزرعون غذاء
والمحلات التجارية يضاف ضرائب على رسوم استخراج الرخصة أو تجديدها بقانون محكم على مساحة المحل ومساحة اللوحة ونوع النشاط وبما ان الرخصة ستجدد سنويا او كل سنتان يفرض ذلك ولكن هذا في الدول الاخرى وبذلك تفرض الدولة هيبتها على الجميع وتطبق القانون على الجميع فاذا طبق ذلك في وطنا
الغالي علينا لا داعي توزيع حمران العيون من رجال الضرايب الاشاوس لتطفيش الناس وتركهم يسرحون ويمرحون لان خزينة الدولة لا يؤردلها الا الجزء اليسير من ما ينهبوا انا أسميه نهب لان يأخذ الفان ويكتب للمكلف 500 ريال وهذا متبع ومعروف لدى جميع من يتعامل معهم ولكن لا حياة لمن تنادي يبدو ان الاوضاع ستستمر الى ماشاالله
بعض الدول تفرض الضرايب على المنشاءات وبضوابط معروفة بحيث كل دخل الضرائب يؤرد للخزينة
العامة وأيضا المواطن يلمس مردود الضرايب المدفوعة على العاطلين عن العمل والعجزة والتعليم والصحة
وبعض الدول تفرض تلك الضرايب بطرق محكمة بحيث تجنب المواطن الشعور بأخذها فمثلا :
تفرض الضرايب للسلع المستوردة في المنفذ الجمركي يوضع قانون لكل سلعة بندها ورسومها الجمركي +الضرائب وتورد الى الخزينة العامة للدولة وتفسح البضاعة بعدها وأيضا يضاف مبلغ معين كضرايب الى اجور التنزيل والتحميل ورسوالبواخر في الارصفة وهبوط واقلاع الطائرات وخدمات المواني الجوية والبرية على التذاكر وكل هذا بطرق محكمة وضع لها قوانين وأحكموا الحدود من التهريب الا ما ندرووضعوا الثواب والعقاب على العاملين في المواني وبالتالي السلعة التي دخلت البلاد فلا داعي الى فرض عليها ضرايب كعائدات تجارية كذلك المنتجات المحلية فرض ضرايب على كمية المنتج لكل مصنع
أو منشاءة على خط الانتاج السنوي حسب الترخيص وعندما تنزل السلعة الى السوق فلا داعي لمتابعتها بفرض الضرايب لان الدولة تحصلت أوستحصل الضرايب من الجهة المنتجة وحتى المزارعين يمكن فرض رسوم على زراعة القات تلك الشجرة المدمرة وصرف ذلك للمزارعين الذين يزرعون غذاء
والمحلات التجارية يضاف ضرائب على رسوم استخراج الرخصة أو تجديدها بقانون محكم على مساحة المحل ومساحة اللوحة ونوع النشاط وبما ان الرخصة ستجدد سنويا او كل سنتان يفرض ذلك ولكن هذا في الدول الاخرى وبذلك تفرض الدولة هيبتها على الجميع وتطبق القانون على الجميع فاذا طبق ذلك في وطنا
الغالي علينا لا داعي توزيع حمران العيون من رجال الضرايب الاشاوس لتطفيش الناس وتركهم يسرحون ويمرحون لان خزينة الدولة لا يؤردلها الا الجزء اليسير من ما ينهبوا انا أسميه نهب لان يأخذ الفان ويكتب للمكلف 500 ريال وهذا متبع ومعروف لدى جميع من يتعامل معهم ولكن لا حياة لمن تنادي يبدو ان الاوضاع ستستمر الى ماشاالله
الموضوع : لضرايب حق مشروع للدولة بجبايتها المصدر : منتديات شمير الكاتب: حسن البكري
توقيع العضو : حسن البكري |