الشيخ الزنداني قبل اكثر من شهر تنبا بخلافه اسلاميه قادمه ومايجري اليوم يؤكد تنبؤاته
قال الشيخ عبدالمجيد الزنداني قبل اكثر من شهر ان هناك بشائر تبشر بقدوم الخلافه الاسلاميه مرة اخرى لتقود العالم الاسلامي وكان ذلك في احد المناسباب التي اقيمت باليمن مما دعى البعض للسخريه من ماقاله الشيخ عبدالمجيد عزيز الزنداني وكان خطابه قبل احداث تونس بايام قلائل حتى شهد العالم احداث تونس ويشهد اليوم احداث مصر التي تنادي برحيل مبارك ولم يتبقى الكثير على رحيله سوى ساعات معدوده وهو امر لايقبل الشك وفي هذا الامر فان ماقاله الشيخ الزنداني قد بدا فعلا في الظهور متجها نحو التغيير الذي سيوصلنا الى ما قاله الشيخ الزنداني
وعلى هذا جائت التصريحات الايرانيه في سياق ما قاله الشيخ الزنداني على الرغم من الاختلاف بين الفكريين
قالت ايران اليوم الثلاثاء انها تأمل في أن تقود الاحتجاجات الحاشدة المناهضة للحكومة في مصر الى ظهور شرق أوسط ذي توجه اسلامي اكبر يقف في وجه عدويه اسرائيل والولايات المتحدة.
وترى الجمهورية الاسلامية التي تخوض مواجهة مع الغرب بسبب برنامجها النووي مكاسب لصالح نفوذها الاقليمي في حال تنحية الرئيس المصري حسني مبارك الحليف لامريكا واسرائيل.
لكن الساسة المعارضين الايرانيين الذين شجعتهم مشاهد الانتفاضة الشعبية في تونس والقاهرة يأملون أن يتمكنوا من دفع الحكام المتشددين في بلدهم نحو مزيد من الحريات في الداخل.
وقال المتحدث باسم الخارجية الايرانية رامين مهمان برست معلنا الموقف الرسمي الايراني ان الشعب في كل من مصر وتونس "اذهل" القوى الاجنبية بالانتفاض ضد الحكومات التي تساندها الولايات المتحدة.
وأضاف في مؤتمر صحفي اسبوعي "في حين تأخذ المنطقة شكلا جديدا وتتواصل التطورات (نأمل) أن نرى شرق أوسط اسلاميا وقويا يقف أمام المحتلين الصهاينة" في اشارة الى اسرائيل التي لا تعترف بها ايران.
وأشادت ايران بالاحتجاجات الواسعة التي تشهدها مصر قائلة انها تكرار للثورة الاسلامية لعام 1979 التي أطاحت بالشاه الموالي للولايات المتحدة.
لكن ايران تخشى أن تحيي الاحتجاجات في مصر الاضطرابات المناهضة للحكومة والتي شهدتها ايران بعد فوز محمود أحمدي نجاد بولاية رئاسية ثانية في انتخابات متنازع عليها عام 2009. وأخمد الحرس الثوري الايراني بالقوة الاحتجاجات الضخمة ضد انتخابات اعتبرتها السلطات الافضل منذ ثلاثة عقود.
وتقول المعارضة الاصلاحية في ايران والتي رفضت نتائج الانتخابات ووصفتها بأنها مزورة ان الانتفاضة في مصر استلهمت معركة الشعب الايراني من أجل الديمقراطية عام 2009 .
ونقل موقع كلمة الايراني عن المرشح الاصلاحي للرئاسة مير حسن موسوي قوله السبت الماضي "الشعارات التي هتف بها من نزلوا في الشارع الايراني في عام 2009 ... وصلت مصر."
قال الشيخ عبدالمجيد الزنداني قبل اكثر من شهر ان هناك بشائر تبشر بقدوم الخلافه الاسلاميه مرة اخرى لتقود العالم الاسلامي وكان ذلك في احد المناسباب التي اقيمت باليمن مما دعى البعض للسخريه من ماقاله الشيخ عبدالمجيد عزيز الزنداني وكان خطابه قبل احداث تونس بايام قلائل حتى شهد العالم احداث تونس ويشهد اليوم احداث مصر التي تنادي برحيل مبارك ولم يتبقى الكثير على رحيله سوى ساعات معدوده وهو امر لايقبل الشك وفي هذا الامر فان ماقاله الشيخ الزنداني قد بدا فعلا في الظهور متجها نحو التغيير الذي سيوصلنا الى ما قاله الشيخ الزنداني
وعلى هذا جائت التصريحات الايرانيه في سياق ما قاله الشيخ الزنداني على الرغم من الاختلاف بين الفكريين
قالت ايران اليوم الثلاثاء انها تأمل في أن تقود الاحتجاجات الحاشدة المناهضة للحكومة في مصر الى ظهور شرق أوسط ذي توجه اسلامي اكبر يقف في وجه عدويه اسرائيل والولايات المتحدة.
وترى الجمهورية الاسلامية التي تخوض مواجهة مع الغرب بسبب برنامجها النووي مكاسب لصالح نفوذها الاقليمي في حال تنحية الرئيس المصري حسني مبارك الحليف لامريكا واسرائيل.
لكن الساسة المعارضين الايرانيين الذين شجعتهم مشاهد الانتفاضة الشعبية في تونس والقاهرة يأملون أن يتمكنوا من دفع الحكام المتشددين في بلدهم نحو مزيد من الحريات في الداخل.
وقال المتحدث باسم الخارجية الايرانية رامين مهمان برست معلنا الموقف الرسمي الايراني ان الشعب في كل من مصر وتونس "اذهل" القوى الاجنبية بالانتفاض ضد الحكومات التي تساندها الولايات المتحدة.
وأضاف في مؤتمر صحفي اسبوعي "في حين تأخذ المنطقة شكلا جديدا وتتواصل التطورات (نأمل) أن نرى شرق أوسط اسلاميا وقويا يقف أمام المحتلين الصهاينة" في اشارة الى اسرائيل التي لا تعترف بها ايران.
وأشادت ايران بالاحتجاجات الواسعة التي تشهدها مصر قائلة انها تكرار للثورة الاسلامية لعام 1979 التي أطاحت بالشاه الموالي للولايات المتحدة.
لكن ايران تخشى أن تحيي الاحتجاجات في مصر الاضطرابات المناهضة للحكومة والتي شهدتها ايران بعد فوز محمود أحمدي نجاد بولاية رئاسية ثانية في انتخابات متنازع عليها عام 2009. وأخمد الحرس الثوري الايراني بالقوة الاحتجاجات الضخمة ضد انتخابات اعتبرتها السلطات الافضل منذ ثلاثة عقود.
وتقول المعارضة الاصلاحية في ايران والتي رفضت نتائج الانتخابات ووصفتها بأنها مزورة ان الانتفاضة في مصر استلهمت معركة الشعب الايراني من أجل الديمقراطية عام 2009 .
ونقل موقع كلمة الايراني عن المرشح الاصلاحي للرئاسة مير حسن موسوي قوله السبت الماضي "الشعارات التي هتف بها من نزلوا في الشارع الايراني في عام 2009 ... وصلت مصر."
الموضوع : الشيخ الزنداني قبل اكثر من شهر تنبا بخلافه اسلاميه قادمه ومايجري اليوم يؤكد تنبؤاته المصدر : منتديات شمير الكاتب: انيس احمد العاقل
توقيع العضو : انيس احمد العاقل |