(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم)
إن ما تشهده الساحة اليمنية من تنازع واختلاف انما مرجعه البعدعن العقل الشرعي والحكمة الربانية !! فما تراه في واقعك انما هي الصورة الطبيعية لترك أوامر ونواهي الشرع الحكيم ألم يقل ربي سبحانه وتعالى {وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} فها نحن نرى بأم أعيننا نتيجة هذا التنازع من دخول البغضاء والحقد على بعضنا البعض فهذا يرفع والآخر يضرب والعكس بالعكس كل ينتصر لحزبه اومنطقتة والفأس ساقط على رأس اليمن وأهلها على حاضرها ومستقبلها ولا حول ولا قوة الا بالله !! اننا لو أخذنا بكلام الله الآمر لأمة محمد صلى الله عليه وسلم وكيفية الخروج من التنازع والتفرق لما وصلنا لمثل هذا الحال الذي لا يرضي صديق فضلا عن عدو قال أحكم الحاكمين {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا} إن الله لم ينهانا عن أن نختلف في الرأي او في وجهات النظر أو ممارسة الجدال بالتي هي أحسن أو محاولة اقناع الآخرين بفكرة أو رأي ولكننا نهينا ان نصل باختلافنا هذا الى حد التفرق والتنازع وحصد ثمار العلقم من وراء هذا الاختلاف والتنازع كما قال تعالى {ولا تكونوا من الذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم} فأي عذاب أكبر من ان نعيش في قلق على حاضرنا وخوف على مستقبلنا ونخشى على ما وهبنا الله من نعم ان تزول بسبب أناس عشقوا الخلاف والاختلاف وأحبوا التنازع والافتراق !! فأين أصحاب النزاع من مبادئ الإسلام العليا فأين هم من مبدأ الإخاء؟! وأين هم من مبدأ التعاون على البر والتقوى؟! وأين هم من مبدأ التكافل والتكامل ؟! وأين هم من مبدأ التراحم والتعاطف ؟! مما يغيب عن أذهان الكثيرين ممن ظنوا أنهم عقلاء أو حكماء أو ذو شجاعة في الطرح وابداء الرأي ان أعداء البلاد يتربصون بنا الدوائر ويرصدون جميع الأحداث حتى يصطادوا في الماء العكر ويجعلوا من تنازعنا سببا للتدخل في حياتنا والاستيلاء على مقدراتنا وسلب حرياتنا
فلماذا يتسبب البعض علينا بتصرفات عوجاء وأعمال خرقاء بعيدة كل البعد عن عاداتنا وتقاليدنا وما تعارفنا عليه نحن أهل اليمن من تراحم وتلاحم بين الشعب مع بعضه البعض فيحرم الامة من نعمة الامن والامان والحرية ؟؟! {ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب{
الفتنةنائمة لعن الله من ايقضها ونرى ونسمع أناس يؤقضوها في وطن الايمان والحكمة ويبثوا الفرقة وينكروا أصولهم عبر القنوات الفضائية ولهم القاب علمية (دكاترة وعلماء )
اي علم وهم لا يفقهون ابجدية الحوار ويزوروا التاريخ وهم يعلموا علم اليقين ان شمس اليمن ستظل مشرقة على اليمن بفظل الله واليمنيون المومنون بربهم وبدينهم و بتاريخهم وأصولهم ومجدهم أنهم احفاد الانصار والفاتحين اما هؤلاء فهم دخلاء على مجتمعنا ومن بقايا الاستعمار وعاش اليمن حرا موحدا منتصرا باذن الله
إن ما تشهده الساحة اليمنية من تنازع واختلاف انما مرجعه البعدعن العقل الشرعي والحكمة الربانية !! فما تراه في واقعك انما هي الصورة الطبيعية لترك أوامر ونواهي الشرع الحكيم ألم يقل ربي سبحانه وتعالى {وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم} فها نحن نرى بأم أعيننا نتيجة هذا التنازع من دخول البغضاء والحقد على بعضنا البعض فهذا يرفع والآخر يضرب والعكس بالعكس كل ينتصر لحزبه اومنطقتة والفأس ساقط على رأس اليمن وأهلها على حاضرها ومستقبلها ولا حول ولا قوة الا بالله !! اننا لو أخذنا بكلام الله الآمر لأمة محمد صلى الله عليه وسلم وكيفية الخروج من التنازع والتفرق لما وصلنا لمثل هذا الحال الذي لا يرضي صديق فضلا عن عدو قال أحكم الحاكمين {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا} إن الله لم ينهانا عن أن نختلف في الرأي او في وجهات النظر أو ممارسة الجدال بالتي هي أحسن أو محاولة اقناع الآخرين بفكرة أو رأي ولكننا نهينا ان نصل باختلافنا هذا الى حد التفرق والتنازع وحصد ثمار العلقم من وراء هذا الاختلاف والتنازع كما قال تعالى {ولا تكونوا من الذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم} فأي عذاب أكبر من ان نعيش في قلق على حاضرنا وخوف على مستقبلنا ونخشى على ما وهبنا الله من نعم ان تزول بسبب أناس عشقوا الخلاف والاختلاف وأحبوا التنازع والافتراق !! فأين أصحاب النزاع من مبادئ الإسلام العليا فأين هم من مبدأ الإخاء؟! وأين هم من مبدأ التعاون على البر والتقوى؟! وأين هم من مبدأ التكافل والتكامل ؟! وأين هم من مبدأ التراحم والتعاطف ؟! مما يغيب عن أذهان الكثيرين ممن ظنوا أنهم عقلاء أو حكماء أو ذو شجاعة في الطرح وابداء الرأي ان أعداء البلاد يتربصون بنا الدوائر ويرصدون جميع الأحداث حتى يصطادوا في الماء العكر ويجعلوا من تنازعنا سببا للتدخل في حياتنا والاستيلاء على مقدراتنا وسلب حرياتنا
فلماذا يتسبب البعض علينا بتصرفات عوجاء وأعمال خرقاء بعيدة كل البعد عن عاداتنا وتقاليدنا وما تعارفنا عليه نحن أهل اليمن من تراحم وتلاحم بين الشعب مع بعضه البعض فيحرم الامة من نعمة الامن والامان والحرية ؟؟! {ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك أنت الوهاب{
الفتنةنائمة لعن الله من ايقضها ونرى ونسمع أناس يؤقضوها في وطن الايمان والحكمة ويبثوا الفرقة وينكروا أصولهم عبر القنوات الفضائية ولهم القاب علمية (دكاترة وعلماء )
اي علم وهم لا يفقهون ابجدية الحوار ويزوروا التاريخ وهم يعلموا علم اليقين ان شمس اليمن ستظل مشرقة على اليمن بفظل الله واليمنيون المومنون بربهم وبدينهم و بتاريخهم وأصولهم ومجدهم أنهم احفاد الانصار والفاتحين اما هؤلاء فهم دخلاء على مجتمعنا ومن بقايا الاستعمار وعاش اليمن حرا موحدا منتصرا باذن الله