.
القرآن يضاعف التحصيل العلمي والذكاء
حفظ القرآن.. وقراءته مبكراً يزيدان الذكاء ويفتحان أبواب الرزق
كشفت دراسة احصائية بجامعة الأزهر ان حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة ينمى مدارك الاطفال واستيعابهم بدرجة اكبر من غيرهم بالاضافة الى تمتعهم بقدر كبيرمن الاتزان النفسى والاجتماعى وقدرة كبيرة على تنظيم الوقت والاستفادة منه..
واشارت الدراسة الى أهمية البدء في دفع النشء في سن مبكرة الى حلقات ومدارس تحفيظ القرآن الكريم نظرا لسهولة الحفظ في هذه السن والقدرة على الاستيعاب السريع والاسترجاع..
واكدت الدراسة أهمية دور الاسرة في تحفيز أبنائها وبناتها على حفظ القرآن الكريم وتشجيع التنافس بين الابناء والبنات داخل الاسرة الواحدة على ذلك
حيث أثبتت الدراسة أن أكثر من ثمانين بالمئة من حفظة القرآن الكريم من البنين والبنات عرفوا طريقهم الى حلقات التحفيظ والمدارس القرآنية بتشجيع من الآباء والأمهات وأكثر من خمسين في المئة منهم لهم أشقاء وشقيقات يحفظون القرآن الكريم أو أجزاء منه
وكشفت الدراسة أن الانتظام في حلقات التحفيظ لا يتعارض مع قدرة الطلاب على التحصيل العلمى في المدارس والجامعات بل ان حفظ القرآن الكريم له دور كبير في زيادة التحصيل العلمى والتفوق حيث ان أكثر من سبعين بالمئة من الطلاب الذين بدأوا الحفظ في سن مبكرة متفوقون في دراستهم ويحصلون على المراكز الاولى في المدارس والجامعات وان ما يزيد على ستين بالمئة من الحفظة يسلكون طريق التعليم الجامعى بما في ذلك الكليات العلمية مثل الطب والهندسة والصيدلة والعلوم ويتفوقون فيها.
وفيما يتعلق بسلوكيات حفظة القرآن الكريم من الشباب رصدت الدراسة وجود قدر كبير من الاتزان النفسي والاجتماعي وقدرة كبيرة على تنظيم الوقت والاستفادة منه على الوجه الأمثل عند من يحفظون القرآن الكريم او أجزاء منه كذلك متانة علاقتهم بمن حولهم وحسن اختيار أصدقائهم.
القرآن يضاعف التحصيل العلمي والذكاء
حفظ القرآن.. وقراءته مبكراً يزيدان الذكاء ويفتحان أبواب الرزق
كشفت دراسة احصائية بجامعة الأزهر ان حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة ينمى مدارك الاطفال واستيعابهم بدرجة اكبر من غيرهم بالاضافة الى تمتعهم بقدر كبيرمن الاتزان النفسى والاجتماعى وقدرة كبيرة على تنظيم الوقت والاستفادة منه..
واشارت الدراسة الى أهمية البدء في دفع النشء في سن مبكرة الى حلقات ومدارس تحفيظ القرآن الكريم نظرا لسهولة الحفظ في هذه السن والقدرة على الاستيعاب السريع والاسترجاع..
واكدت الدراسة أهمية دور الاسرة في تحفيز أبنائها وبناتها على حفظ القرآن الكريم وتشجيع التنافس بين الابناء والبنات داخل الاسرة الواحدة على ذلك
حيث أثبتت الدراسة أن أكثر من ثمانين بالمئة من حفظة القرآن الكريم من البنين والبنات عرفوا طريقهم الى حلقات التحفيظ والمدارس القرآنية بتشجيع من الآباء والأمهات وأكثر من خمسين في المئة منهم لهم أشقاء وشقيقات يحفظون القرآن الكريم أو أجزاء منه
وكشفت الدراسة أن الانتظام في حلقات التحفيظ لا يتعارض مع قدرة الطلاب على التحصيل العلمى في المدارس والجامعات بل ان حفظ القرآن الكريم له دور كبير في زيادة التحصيل العلمى والتفوق حيث ان أكثر من سبعين بالمئة من الطلاب الذين بدأوا الحفظ في سن مبكرة متفوقون في دراستهم ويحصلون على المراكز الاولى في المدارس والجامعات وان ما يزيد على ستين بالمئة من الحفظة يسلكون طريق التعليم الجامعى بما في ذلك الكليات العلمية مثل الطب والهندسة والصيدلة والعلوم ويتفوقون فيها.
وفيما يتعلق بسلوكيات حفظة القرآن الكريم من الشباب رصدت الدراسة وجود قدر كبير من الاتزان النفسي والاجتماعي وقدرة كبيرة على تنظيم الوقت والاستفادة منه على الوجه الأمثل عند من يحفظون القرآن الكريم او أجزاء منه كذلك متانة علاقتهم بمن حولهم وحسن اختيار أصدقائهم.
الموضوع : القرآن يضاعف التحصيل العلمي والذكاء المصدر : منتديات شمير الكاتب: اطيب قلب
توقيع العضو : اطيب قلب |