30/3/2009, 7:47 am
خطة الشيطان فى استدراج الانسان
يقولون نظرة فابتسامه فموعد فغرام (توضيحا للمعنى)
هذه هى خطوات الشيطان
الاستدراج
يتتكلم الشيطان فى القران
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }ص82
قال إبليس: فبعزتك- يا رب- وعظمتك لأضلنَّ بني آدم أجمعين,
{قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَـذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً }الإسراء62
وقال إبليس جراءة على الله وكفرًا به: أرأيت هذا المخلوق الذي ميزته عليَّ؟ لئن أبقيتني حيًا إلى يوم القيامة
لأستولينَّ على ذريته بالإغواء والإفساد، إلا المخلصين منهم في الإيمان، وهم قليل.
يستحيل ان يوسوس الشيطان للكبائر فجاءه لابد من التسلسل للوصول اليها حتى يتشربها القلب بداية من الصغائر التى لاتكاد تذكر
والتى يستهين بها الكثير ثم الصعود الى الكبائر ثم الكفر بالتدرج حتى وان استمرت خطته اعوام وهذه خطة الشيطان منذ خلق البشر
الاستدراج للوصول الى الكفر بالله لانه يريد شركاء له فى النار فالانسان عندما يقع فى اغلب المعاصى والكبائر البعض يصاب بالياس الى ان يصل للكفر واحيانا يصل الى الانتحار
فليحذر الانسان من افعاله حتى وان كانت فى وجهه نظره انها من الاخطاء التى لاتذكر
يقول الله
وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }النور15
وتحسبونه هينا) لا إثم فيه (وهو عند الله عظيم) في الإثم
ايضا
فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }النور63
فليحذر الذين يخالفون عن أمره) أي الله أو الرسول (أن تصيبهم فتنة) بلاء (أو يصيبهم عذاب أليم) في الآخرة
فليحذر الانسان حتى وان كان على قدر من التدين لان الشيطان يتربص بنا جميعا
يقولون نظرة فابتسامه فموعد فغرام (توضيحا للمعنى)
هذه هى خطوات الشيطان
الاستدراج
يتتكلم الشيطان فى القران
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ }ص82
قال إبليس: فبعزتك- يا رب- وعظمتك لأضلنَّ بني آدم أجمعين,
{قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَـذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إَلاَّ قَلِيلاً }الإسراء62
وقال إبليس جراءة على الله وكفرًا به: أرأيت هذا المخلوق الذي ميزته عليَّ؟ لئن أبقيتني حيًا إلى يوم القيامة
لأستولينَّ على ذريته بالإغواء والإفساد، إلا المخلصين منهم في الإيمان، وهم قليل.
يستحيل ان يوسوس الشيطان للكبائر فجاءه لابد من التسلسل للوصول اليها حتى يتشربها القلب بداية من الصغائر التى لاتكاد تذكر
والتى يستهين بها الكثير ثم الصعود الى الكبائر ثم الكفر بالتدرج حتى وان استمرت خطته اعوام وهذه خطة الشيطان منذ خلق البشر
الاستدراج للوصول الى الكفر بالله لانه يريد شركاء له فى النار فالانسان عندما يقع فى اغلب المعاصى والكبائر البعض يصاب بالياس الى ان يصل للكفر واحيانا يصل الى الانتحار
فليحذر الانسان من افعاله حتى وان كانت فى وجهه نظره انها من الاخطاء التى لاتذكر
يقول الله
وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }النور15
وتحسبونه هينا) لا إثم فيه (وهو عند الله عظيم) في الإثم
ايضا
فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }النور63
فليحذر الذين يخالفون عن أمره) أي الله أو الرسول (أن تصيبهم فتنة) بلاء (أو يصيبهم عذاب أليم) في الآخرة
فليحذر الانسان حتى وان كان على قدر من التدين لان الشيطان يتربص بنا جميعا
الموضوع : خطة الشيطان فى استدراج الانسان المصدر : منتديات شمير الكاتب: مشاعر الغلا
توقيع العضو :  مشاعر الغلا |
- 
