الزوج الصالح اختيار وقدر 5541010

الزوج الصالح اختيار وقدر 5541010




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

الزوج الصالح اختيار وقدر

حفظ البيانات؟
المواضيع الأخيرة» ربما أنساك ...الزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 29/10/2018, 4:34 pm من طرف ‎فواز» جبل ميرابالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 29/10/2018, 3:11 am من طرف ‎فواز» صور لـ حديقة التوابل في جزيرة بنيانج ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 1/1/2015, 3:35 am من طرف ‎رحلة سعييده» ميدان نصب النسر في جزيرة لنكاوي ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 31/12/2014, 3:07 am من طرف ‎رحلة سعييده» منارة كوالالمبور رابع أعلى منارة فى العالمالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 30/12/2014, 1:45 am من طرف ‎رحلة سعييده» معلومات وصور عن مدينة ملاهى جنتنج بماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 29/12/2014, 2:01 am من طرف ‎رحلة سعييده» صور اكوايرا كل سي سي ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 28/12/2014, 2:35 am من طرف ‎رحلة سعييده» مؤامرة سحب السفراء من قطر الزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 25/12/2014, 5:37 pm من طرف ‎خالد رشدي» عالم ما تحت الماء فى لنكاوىالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 25/12/2014, 2:13 am من طرف ‎رحلة سعييده» أحصل على تأشيرتك السياحية الى أوروبا (تأشيرة شنغن)لدخول جميع دول الاتحاد الاوروبىالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 24/12/2014, 10:57 pm من طرف ‎فيز اوروبا» متحف القوات المسلحة بكوالالمبور ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 24/12/2014, 4:35 am من طرف ‎رحلة سعييده» صور رائعه مختاره من العاصمة السياسة لماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 23/12/2014, 2:34 am من طرف ‎رحلة سعييده» صور حديقة الفواكة بينانج ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 22/12/2014, 4:56 am من طرف ‎رحلة سعييده» رحلة شهر عسل رخيصة فى ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 21/12/2014, 5:17 am من طرف ‎رحلة سعييده» حديقة التماسيح بالنكاوى ماليزياالزوج الصالح اختيار وقدر Post_o10 17/12/2014, 11:11 pm من طرف ‎رحلة سعييده

شاطر | 
معلومات العضو
خليل الشميري

:: عضو فعــال::

خليل الشميري



معلومات إضافية
الجــنس :
ذكر
المشاركات :
181
الأنتساب :
10/10/2009
العمــــــر :
42
البلـــــد :
الزوج الصالح اختيار وقدر Yamen10
المـهنـه :
الزوج الصالح اختيار وقدر Profes10

الزوج الصالح اختيار وقدر Empty
  

الاوسمـه
 :

الوسام الاول

الوسام
الثاني

الوسام الثالث

الزوج الصالح اختيار وقدر Post_o1027/6/2011, 3:11 am
رقم المشاركة: 1
مُساهمة  الزوج الصالح اختيار وقدر
بسم الله الرحمن الرحيــــــــــــم




الحمد لله والصلاة وسلام على رسول الله

الزوج الصالح .. اختيار وقدر! .. نعم اختي في الله

لابد أن نفهم معنى القدر أولا قبل أن نعرف هل الخطأ يغير القدر أم لا؟

فالقدر هو ما قدره الله تعالى لعباده بعلمه ، دون أن يجبرهم على فعل شيء أو إتيان فعل ، أو ترك أمر ، والقدر هو المكتوب عند الله ، والقضاء ما نزل من القدر، ولهذا فإن الأقدار قد تتغير ، شريطة أن نكون قد أتينا الأسباب ، ثم حال الله تعالى بيننا وبين ما كنا نرجوه .

والقدر يأتي بمعنى القضاء والحكم ، ومنه قدر الله ، ويأتي القدر بمعنى التدبير، فيكون نصيب القدر من الإنسان التدبير والسعي ، ويكون القدر من الله الحكم والقضاء، وعلى الإنسان أن يشغل نفسه بما عليه ، لا بما له ، لأن الله تعالى تكفل لما للإنسان عنده من رزق وأجل، ولهذا ، فإن فهم الحديث" إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه " قد لا يكون معناه الحرمان بالكلية ، بل نقول قياسا على أقوال الفقهاء: هناك حجب حرمان ، وحجب نقصان ، والنقصان أيضا قد لا يكون في الكم المرزوق به الإنسان ، ولكنه قد يكون نزعا للبركة.

وهذا الفهم مستنده على أن الله تعالى جعل لكل إنسان رزقه ، وهو جنين في بطنه أمه، وما أفهمه عن الله أن الله تعالى لا ينزع عن العبد شيئا كتبه له ، ربما أخره وأجله ، وربما نزع منه بركته بسبب الذنب ، أما أن يحرم الله تعالى الإنسان من شيء مكتوب له ، فلا وألف لا .

وليس العطاء مرتبطا بالدين والعقيدة ، فإن الله تعالى يرزق العالمين ، مسلمهم وكافرهم ، كما قال تعالى : {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين }، كما أن العطاء والرزق ليس محصورا على المال ، فهناك عشرات من المجالات الحياتية التي يرزق الله تعالى فيها الناس ، من الوقت والصحة والولد والعلم ...إلخ

فتغير الإنسان ليس شرطا لتغيير القدر ، فقد يبقى الإنسان عاصيا ، ويعطيه الله تعالى ما كتب له ، وربما نزع منه البركة ، وربما أكثر له ليس حبا ، ولكن ليزداد حسابه عنده.

أما عن الفتاة التي قد تكون غير ملتزمة ، ثم تلتزم ، فإن الله تعالى يغير لها القدر فيرزقها زوجا صالحا، وأن التي تبقى على معصيتها ترزق زوجا غير صالح ، فقد يكون هذا ، وقد يكون غيره ، وقوله تعالى : {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ }( النور:26) فهذا ما يحبه الله تعالى لعباده، وما يجب أن يكون في دنيا الناس ، ولكن قد يتزوج الرجل الصالح المرأة الفاسدة ، كما تزوج سيدنا نوح وسيدنا لوط امرأتين غير مؤمنتين ، وقد تتزوج المرأة الصالحة رجلا غير صالح ، كما تزوجت آسية فرعون ، وهذا كثير مشهور في دنيا الناس .

ولكن الناس هم الذين يتخيرون لأنفسهم ، فاختيار المرأة غير الصالحة رجلا صالحا، قد يكون جزءا من السعي للتوبة ، وأنها حين تتزوج رجلا صالحا يعينها على طاعة الله تعالى ، وكثير من الشباب الذي ينشئ علاقة غير شرعية مع فتيات ، ويلهو ويعبث، لكن عند الزواج يفكر في غير التي كان له معها علاقة ، لأنه يريد زوجة عفيفة غير التي كان يصاحبها .

والزواج – حسب فهمي والله أعلم – فيه شقان ، شق من كسب الإنسان وسعيه واختياره ، وشق من قدر الله تعالى، بمعنى أن الإنسان هو الذي يختار لنفسه ، فالله تعالى لم يقل لإنسان اذهب إلى فلانة وتزوجها ، فهذا اختيارنا ، نسأل ونتمحص، ثم نسعى والناس هي التي تقبل وترفض ، وقد يسعى الإنسان في شيء ، ويصرفه الله تعالى عنه، لعلم الله أن فيه شرا له.

وعلى الجملة ، فإن كل سعي فيه خير للإنسان ، فإن الله تعالى ييسره للعبد ، ويذلل له الطرق ، وكل سعي للإنسان فيه شر له ، فإن الله تعالى يصرفه عنه ، رحمة به ، وعلما من الله بضعف الإنسان ، إذ سطر ذلك في القرآن : {وخلق الإنسان ضعيفا}(النساء:28).

كما أننا يجب ألا ننسى أن الزواج هو شكل اجتماعي ، له ارتباطاته الاجتماعية، وله ضوابطه الشرعية ، فيكون من الأخذ بالأسباب النظر إلى الارتباطات الاجتماعية ، من طبيعة الاختيار، والمواصفات التي يريدها الإنسان ، ويرتاح لها ، وهل هناك قبول وتفاهم أم لا ؟ وغير ذلك مما فيه اختيار للإنسان ، مع الالتزام باختيار ذات الدين والخلق ، وغير ذلك من ضوابط الشرع.

فإذا فعل الإنسان كل ما عليه ، فإن يسره الله تعالى له، فهذا فضل من الله ، وإن صرفه عنه ، فليعلم أن الله صرف عنه شرا ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون .

ويقول الأستاذ رمضان بديني الباحث اللغوي بكلية دار العلوم :

أهلا بك أختي السائلة، ونشكر لك ثقتك فينا، ونسأل الله تعالى أن نكون أهلا لهذه الثقة. ونشكر لك أختي حرصك على الفوز بالزوج الصالح الذي يعينك على طاعة الله عز وجل وتكونان معا أسرة صالحة طائعة لربها تأتمر بأوامره وتنتهي بنواهيه، وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن في كل حياته {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.

من الثابت أختي السائلة أن كل شيء في هذا الكون إنما يجري بقدر الله عز وجل وعلمه؛ فقد قال عز من قائل: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة" (رواه مسلم). والآيات القرآنية والأحاديث النبوية حول هذا المعنى كثيرة.

ولكن هناك أحاديث أخرى تدل على أن الحوادث معلقة بأسبابها؛ مثل قوله -صلى الله عليه وسلم-: "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه، وإن البر يزيد العمر، ولا يرد القدر إلا الدعاء". أي أن هناك بعض الأسباب والأفعال التي يقوم بها العبد؛ فتكون نتيجتها تغيير بعض ما قُدر له، وهذا التغيير والتبديل لا يخرج عن علم الله سبحانه وتعالى؛ فبقديم علمه عز وجل علم أن هذا العبد سيفعل العمل الفلاني الذي يترتب عليه تغيير القدر الفلاني؛ مثل قوله -صلى الله عليه وسلم-: "من أحب أن يبسط له في رزقه، وأن يُنسأ (أي يمد) له في أجله؛ فليصل رحمه"؛ ففي هذا الحديث يقرر -صلى الله عليه وسلم- أن صلة الرحم سبب في بسط الرزق وإطالة الأجل بعد أن كان مقدرا أزلا.

وقياسا على ما سبق يمكن أن نقول: ربما تكون الذنوب والمعاصي سببا في حجب الخير عن مقترفها، كما ورد في الحديث السالف الذكر "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"، ومن هذا الرزق الذي يحرمه العبد بسبب الذنوب الزواج الصالح.

وقفتان هامتان:

أولا- نريد أن نوسع من نظرتنا لأثر الذنوب والمعاصي؛ فبدلا من نظرتنا لأثرها على الحرمان من رزق دنيوي من مال أو زوج أو غير ذلك ؛ ننظر لأثرها على كل حياتنا وعلى المجتمع الذي نعيش فيه، وعلى مصيرنا يوم القيامة وعلى أثرها في رضا الله تعالى عنا وغضبه علينا وهذا هو الأهم.

فأثر الذنوب على القلب كأثر السم على الجسد، وما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة، كما أن شؤم المعصية يتعدى صاحبها إلى ما حوله من مخلوقات، وكلنا يعاني الآن من أنواع البلاء والأمراض والفقر.. وعلاج هذه الأشياء هو التوبة والعودة لله عز وجل.

ثانيا- الأصل أن الإنسان قبل أن يأخذ قرارا في أي أمر عليه أن يأخذ بالأسباب المادية المعينة مع لجوئه لله ودعائه إياه أن يقدر له الخير حيث كان ثم يرضيه به، وهو ما سنه لنا المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في الاستخارة؛ إذن عليك أن تضعي أوصافا واضحة في الشخص الذي تريدين الارتباط به، ثم تكثرين من دعاء الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح، فإذا تقدم لك من تتوافر فيه المواصفات التي تطلبينها فاستخيري الله تعالى في أمره، فإذا وجدت قبولا وراحة فتوكلي على الله ووافقي عليه.

وهكذا تسير عجلة الحياة؛ فبعض الناس يفهمون قدر الله عز وجل خطأ؛ فمنهم من يقول: ما دام الأمر قد حسم في الأزل، وما دام الله تعالى قد قدر لي ما يريد فلا داعي إذن لأن أتعب نفسي وأعمل وأنتظر قدري حتى يأتي. هذا انحراف وخطأ فادح؛ فالأصل أن الإسلام يدفع أهله للعمل والأخذ بالأسباب مع حسن الاستعانة والتوكل على الله تعالى.



الموضوع : الزوج الصالح اختيار وقدر  المصدر : منتديات شمير  الكاتب:  خليل الشميري


توقيع العضو : خليل الشميري
  

مواضيع مماثلة

-
» وفاء الزوج !!
» مللت من جفاء الزوج لك الحل
» جامع الرئيس الصالح من الداخل:: صور حصرية:: مذهله
» علاقة الرجل بأهله بعد الزواج وعلاقة الزوجة بأهل الزوج
» ذوق الرجل في اختيار المرأه


(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))
انقر هنا لرفع صورة من كمبيوترك إلى سيرفر المنتدى 


-
تعليمات المشاركه
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تستطيع تعديل مشاركاتك


الإعلانات النصية والمواقع الصديقه
منتديات شميرمنتديات نديم الحبالموقع الشخصي للدكتورعبـدالولي الشميــريإعلان نصيإعلان نصي
إعلان نصيإعلان نصيإعلان نصيإعلان نصيإعلان نصي
- - - - -الاتصال بنا - منتديات شمير - الأرشيف -الأعلى


السبت 18 من سبتمبر 2010 , الساعة الان 00:46:16 صباحاً.




Powered by phpbb2 ® Ahlamontada.com
 حقوق الطبع والنشر 2025 - 2008
https://sham.ace.st
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
©phpBB | منتدى مجاني | طبيعة و تجوال | سياحة و أسفار | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع